النطق بالشهادتين والصلاة على النبي صلى الله تعالى عليه وآله وسلم أمام الرئيس الفرنسي، وبر الأمهات من قبل الفريق المغربي أمام الناس، والسجود لله تعالى في الملعب؛ بدأ ينقل حالة المسلمين من الصحوة إلى الحركة، وننصح الفرق الرياضية المتدينة أن يضيفوا لرياضتهم الثقافة الإسلامية من رياض الصالحين وكتاب الكبائر للذهبي وشهداء الإسلام في عهد النبوة، ويضيفوا أيضا إلى الحق العام المساعدة بأنفسهم للفقراء والمساكين، وعند ذلك ننشئ جيلا في طريق نهضة المسلمين بالرياضة والثقافة والعمل الخيري.