قبل أن ندخل في مواضيع تلاوة القرآن وقراءاته لا بد لنا أن نبين العلاقة بين القراءات من حيث المعنى بعد معرفتنا باللفظ وإليك هذا البحث العلمي في هذا الموضوع: وهذا كتاب تقريب النشر في القراءات العشر للإمام المقرئ ابن الجزري الشافعي الدمشقي قدم له محمد حسن صبحي حلاق ومهد لعلم القراءات فيه أ.د/غسان حمدون وعلق

1-اقام العلامة المجاهد محمد الحامد -رحمه الله تعالى- دروساً كثيرة في مسجد السلطان في حماة وفي غرفته في الجامع الجديد بسوق الطويل ومن هذه الدروس دروس في التفسير، وقد اتقن علوم كثيرة في التدريس لكن أشدها اتقاناً وأعلاها منزلة درسه في القرآن الكريم، فأنشأ أهلاً للقرآن -وندعو الله المجيب أن نكون و قارئون منهم-. وكان

مصدر القانون الفرنسي دخل نابليون بونابرت إلى مصر فاحتلها، وقام بمجازر رهيبة نتيجة المقاومة الشديدة ضده. ثم ادعى نابليون بونابرت انه أسلم، ولاحظ شيئاً مهما يحدث بين المسلمين في الاحتكام إلى شريعة الإسلام في المعاملات بينهم، فما كان منه إلا أن أمر بترجمة كتابين من كتب فقه المالكية في ذلك وقنن هذه التشريعات، لكنه لم