إن الحضارة السورية في دمشق عمرها أكثر من ثلاثة الآلاف سنة فلا ريب أنهم سيتفوقون على العالم في حال الحرية، فقرر أعداء سوريا قتل الشعب السوري وتهجيره حتى يكون خدماً للعالم إلا وطنه سوريا، فينبغي أن تنشأ علاقات وجمعيات بين الشعب السوري في كل مهجر لدعم سوريا الوطن والعودة إليها لنبني حضارة كما بنيناها في الدولة الأموية التي كانت تمتد من فرنسا إلى الصين أكبر دولة في تاريخ البشرية.
فنحن السوريين المتفوقون في العالم ليس عملنا خدمة الآخرين قبل أن نخدم بلدنا ونرفع من شأنه ورسالته إلى العالم كله.
أ.د غسان حمدون